رؤيتنا... مجتمع واعٍ و مسؤول يتساوى أفراده في الحقوق والواجبات

وسائط إعلامية

” الفيلم السعودي ” وجدة

 فيلم سعودي من إخراج وكتابة هيفاء المنصور صدر سنة 2012، يعتبر أول فيلم روائي طويل يتم تصويره بالكامل في المملكة العربية السعودية. يروي الفيلم قصة إنسانية، يحتفي بقيم مثل حب الحياة والإصرار والعمل الدؤوب ويشمل إسقاطات على وضع المرأة السعودية، هو من بطولة الطفلة وعد محمد و ريم عبدالله التي لعبت دور الأم

المرأة بين القوامة و الولاية

 ضمن  فعالية القراءة الشهرية لمركز تفوق الإستشاري للتنمية بالتعاون مع الصالون العربي الثقافي و المنظمة الاوروبية للسلام والتنمية ، قدمت عضوة مجموعة القراءة النسائية السيدة اميمة عبدالغفار ورقة بعنوان المرأة بين القوامة و الولاية في مجلس عبدالملك في المحرق

الفيلم البحريني حكاية بحرينية

بعيداً عما يسرده الكاتب فريد رمضان و يستعرضه المخرج بسام الذوادي في فيلم “حكاية بحرينية” من أحلام للأنسان البحريني مع امتداد لاحلام الوحدة العربية ، الا أنه يستعرض في ذات الوقت نموذج متدوال لرب الأسرة المتزمت و السلطوي و المقيد بحزمة من الأفكار و العادات و التقاليد و الذي لا يتوانى في استخدام ولايته على بناته ليزوج أبنته الكبرى دون اي إعتبار لمشاعرها أو رأيها من أبن عمها و الذي بدوره يمارس نفس دور الأب السلطوي و العنيف تجاهها بحجة انه زوجها ، حيث انه ” من الطبيعي أن يضرب الزوج زوجته ” بلسان أحد المارة أمام بيتهم لتنهي فاطمة حياتها بالحرق بعد ان باءت بالفشل كل محاولاتها لأستجداء حماية أهلها لها بالتحديد أبيها الذي يعنفها و يرجعها الى زوجها بالاهانة و الضرب.

و تضطر ابنته الأخرى ” منيرة ” الى التضحية بالآخرين و الهروب مع من تحب بعد أن تقدم لخطبتها و رفضه الأب بحجة طائفية. و قد نالت الزوجة “لطيفة” التصيب الأكبر من التعنيف و القهر من قبل الزوج .

الفيلم البحريني الحضرة 

فيلم ” الحضرة ” للمخرج البحريني الشاب سلمان يوسف و بطولة شفيقة يوسف ، شريفة طالب و لمياء الشويخ و فاز هذا الفيلم بجائزة أفضل إخراج في مسابقة ” أيام البحرين السينمائية ” في نوفمبر 2014 .

و يعرض هذا الفيلم لمعاناة المرأة في البحرين خلال فنرة العدة لحين إنتهاءها و ذهابها للبحر في طقس بحريني تقوم به النساء .

فيلم أريد حلاً

عقدين من الزمان مضى على طرح هذا الفيلم في دور السينما ، الا أن المعاناة مستمرة لدريات كثيرات في شتى أنحاء دولنا العربية لليوم فيلم ” أريد حلاً ” انتاج سنة 1975 الفيلم عن قصة للكاتبة الصحافية “حُسن شاه”، كتبتها بوعز من “فاتن حمامة”، وأخرج العمل “سعيد مرزوق هو أحد أكثر الأفلام دلالة على دور السينما فى التعبير عن الواقع، والقدرة على تغييره، فقد كان سببًا فى تعديل قانون الأحوال الشخصية في مصر، بعد أن عرض قصة امرأة تدعى “درية” – فاتن حمامة – المتزوجة من رجل تقوده الشهوة والأنانية، وبعد تأزم الأمور إلى أقصى درجاتها، تطلب الطلاق لكنه يرفض متعجرفًا، فتضطر للجوء إلى المحكمة ورفع دعوى طلاق، لكن فى غياهب القانون الظالم، يتبدد الأمل فى الخلاص، خاصة بعد أن يتمكن الزوج من طلبها فى بيت الطاعة لإذلالها، ينتهى الفيلم بمشهد تجهش فيه “درية” بالبكاء بعد خسارتها القضية،مجسدًا بصدق القهر الذى تتعرض له المرأة بسبب القانون المجحف، الذي يضيع العمر، والكرامة معًا

 

 

في يوم المرأة العالمي 2020 … يجب أن نقدم ما هو أفضل

 

 

لماذا تم إختيار 8 مارس كيوم عالمي للمرأة ؟